الذكاء الاصطناعي وتحديات الهوية في تصميم الخزف المعاصر

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلفون

1 أستاذ الخزف المتفرغ بكلية التربية النوعية جامعة عين شمس

2 Professor of Ceramics - Faculty of Specific Education - Menoufia University

المستخلص

مشكلة البحث:

• ما هي تحديات الهوية التي يواجهها مصمم الخزف عند استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي؟

• ما هي أفضل الممارسات لتأصيل الهوية وحماية التراث الخزفي عند استخدام الذكاء الاصطناعي؟

أهداف البحث:

• التعرف على تأثير استخدام الذكاء الاصطناعي على جماليات التصميم الخزفي المعاصر.

• التعرف على أهم الممارسات لتأصيل الهوية وحماية التراث الخزفي عند استخدام الذكاء الاصطناعي.

الذكاء الاصطناعي وجماليات التصميم الخزفي المعاصر:

يمكن أن يلعب الذكاء الاصطناعي دورا مهما في عملية التصميم والإنتاج. على سبيل المثال، يمكن للبرامج المستندة إلى الذكاء الاصطناعي أن تساعد الفنانين على تصور وتخطيط تصميمات جديدة، والتنبؤ بالملمس والنسب المثلى لقطع السيراميك. يمكن أيضا استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي في عملية التشكيل والزخرفة، مما يمكن الفنانين من إنتاج قطع أكثر تعقيدا وتفصيلا:

• دور الذكاء الاصطناعي في تصميم العمل الخزفي.

• استخدام الذكاء الاصطناعي في عمليات إنتاج الخزف.

• التأثير على جماليات تصميم الخزف المعاصر.

هناك العديد من الممارسات الأساسية التي يمكن اتباعها لحماية التراث الخزفي عند استخدام الذكاء الاصطناعي:

• الشراكة بين الحرفيين التقليديين وخبراء الذكاء الاصطناعي.

• وضع إطار تنظيمي لحماية التراث الثقافي.

• الحفاظ على التنوع المحلي والرموز الثقافية.

• الحفاظ على المهارات اليدوية والإبداع.

• الشفافية والمساءلة.

• تعاون متعدد التخصصات.

• البيئة والاستدامة.

الكلمات الرئيسية